تجمعت حوله القلوب وأحاطته بمشاعر الحب والتقدير من عرفه احبه ومن سمع الي حديثه عشقه رزقه الله فهم الدين،،، فلقبه الكثير بشيخ البسطاء لشرحه أصول وقواعد الفقه بطرق مبسطة وعامية، ما جعله يستطع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء المعموره حتى إن يعد مدرسة عصرية في شرح الفقه وتبسيط الإسلام لجمهور المسلمين حتى لقبه الكثير انه “شيخ البسطاء” ورائد من رواد المجددين
قدم جهودًا كبيرة في مجال الدعوة والفكر الإسلامي المعاصر عن طريق بعثاتها الدعوية الي العديد من البلدان العربيه أبرزها دوله اليمن والإمارات العربية انه فضيلة الشيخ حمدي أيوب وكيل وزارة الأوقاف ورئيس الإدارة المركزية لشؤن المساجد سابقا
بارك الله فى فضيلته شرفت بلقاه في احتفالية مواليد النبي صلى الله عليه وسلم بمسجد الزيني بركات بل ان لقاءه سوف ندونه في تاريخنا اننا جلسنا بين يدي عالم من علماء الدين الذين يتسمون بالوسطية والفكر المستنير
وانا على أمل أن تتكرر هذه الزيارة بصفة دائمة حتى نتزود من علمك الغزير وحضوره الجميل داعين الله عز وجل ان يديم عليكم الصحة و العافية،، حفظ الله الشيخ حمدي أيوب شيخ البسطاء و رائد المجددين.