كتب : فيلوباتير سامح
بدأت القصة عند أسماء التي تعمل في بنك محترم وله مرتب جيد، تعرفت علي أحد عملاء البنك الذي كان لديه مشكله في حسابه البنكي وبعد حل المشكلة أحس بالقبول تجاه هذه الفتاة ، فطلب مقابلتها، فرفضت الأمر في البداية ولكن بعد العديد من المكالمات بينهم خرجت لمقابلته، وبدأ التعارف بينهم ووجدوا الحب بينهم فقرروا الزواج وبالفعل تم الخطبة بينهم، وتم الإتفاق على موعد حفل الزفاف وبالفعل أقيم حفل زفاف في حضور الكثير من محبي وأقارب العريسين. أقدم العريس علي فعل شئ غير معتاد على بلادنا ، فنزل العريس تحت فستان عروسته وأخذ في أن يخلع لها ملابسها الداخلية أمام الجميع في استغراب كبير من العروسه واستنكار شديد من الحضور لهذا الفعل المخل للادب والاهلاق السامية التي يتمتع بها المواطنين وعندما اعترضت العروس طلقها علي الفور .