محمود سعد يكتب:
فى الوقت الذى تتجه فيه مدارس الإداره فى عالم كره القدم نحو ربط المنتخبات الوطنية بمشروع واحد متكامل وتعزيز مقوماته المختلفه وصولا لتحقيق المرجو منه ،،يتفنن الجالسون على كراسى الإداره لدينا فى 5 شارع الجبلايه وفرعه المعتمد بالسادس من أكتوبر ..إلى زياده الفجوات بين الفرق القوميه وتوزيع تورته المنتخبات الوطنية على أكبر عدد ممكن من الأشخاص من منطق لقمه هنيه تكفى اكثر من 100 وما يترتب على ذلك من أثار سلبيه نحصد توابعها حاليا بسبب سياسه هؤلاء ..فى منظومات كرويه متطورة يتحقق الربط من خلال التدقيق فى أختيار شخصيه فنيه مستنيرة تتميز بالطموح والقدره على مواكبه الجديد فى عالم الإعداد الفنى والتخطيط والاتفاق معها على برامج الربط بين الفئات السنيه المختلفه فى المنتخبات القوميه بحيث يتعرف على المتاح فى الصف الأول من اختبارات وقوائم حاليه والمرشح فى الفئات السنيه الأخرى وترك تحديد آليات الربط والتسلسل له فى الاشاره إلى من يساعده فى كل مرحله عمريه وبالتالي ضمان التسلسل الطبيعى والعلمى وبناء أجيال قادره على الصمود فى المنافسه وتقبل حقيقه تغير خريطه الكره إقليميا وقاريا ودوليا …تابعت عن قرب مثل هذه البرامج فى دول أفريقيه مختلفه مثل السنغال وزامبيا ثم أخيرا فى المغرب ففى زامبيا مثلا رأيت هيرفى رينارد فى وقت من الأوقات يقود الإداره الفنيه للكره فى البلاد وليس فى المنتخب فقط ..بدليل وجوده على مقربه من دكه الجهاز الفنى لفريق السهام البترولية يوجه الكبير قبل الصغير به فى مواجهه انبى منذ سنوات طويله مضت ووقتها اكتشفت أن رينارد يريد التعرف على مستويات بعض اللاعبين من الفريق الزامبي قبل ضمهم المنتخب الوطنى والكره المصريه فى خبر كان
فى الوقت الذى تتجه فيه مدارس الإداره فى عالم كره القدم نحو ربط المنتخبات الوطنية بمشروع واحد متكامل وتعزيز مقوماته المختلفه وصولا لتحقيق المرجو منه ،،يتفنن الجالسون على كراسى الإداره لدينا فى 5 شارع الجبلايه وفرعه المعتمد بالسادس من أكتوبر ..إلى زياده الفجوات بين الفرق القوميه وتوزيع تورته المنتخبات الوطنية على أكبر عدد ممكن من الأشخاص من منطق لقمه هنيه تكفى اكثر من 100 وما يترتب على ذلك من أثار سلبيه نحصد توابعها حاليا بسبب سياسه هؤلاء ..فى منظومات كرويه متطورة يتحقق الربط من خلال التدقيق فى أختيار شخصيه فنيه مستنيرة تتميز بالطموح والقدره على مواكبه الجديد فى عالم الإعداد الفنى والتخطيط والاتفاق معها على برامج الربط بين الفئات السنيه المختلفه فى المنتخبات القوميه بحيث يتعرف على المتاح فى الصف الأول من اختبارات وقوائم حاليه والمرشح فى الفئات السنيه الأخرى وترك تحديد آليات الربط والتسلسل له فى الاشاره إلى من يساعده فى كل مرحله عمريه وبالتالي ضمان التسلسل الطبيعى والعلمى وبناء أجيال قادره على الصمود فى المنافسه وتقبل حقيقه تغير خريطه الكره إقليميا وقاريا ودوليا …تابعت عن قرب مثل هذه البرامج فى دول أفريقيه مختلفه مثل السنغال وزامبيا ثم أخيرا فى المغرب ففى زامبيا مثلا رأيت هيرفى رينارد فى وقت من الأوقات يقود الإداره الفنيه للكره فى البلاد وليس فى المنتخب فقط ..بدليل وجوده على مقربه من دكه الجهاز الفنى لفريق السهام البترولية يوجه الكبير قبل الصغير به فى مواجهه انبى منذ سنوات طويله مضت ووقتها اكتشفت أن رينارد يريد التعرف على مستويات بعض اللاعبين من الفريق الزامبي قبل ضمهم المنتخب الوطنى وبالتالي أراد رؤيتهم فى الملعب ..نفس الأمر فى السنغال التى بنت نهضتها الكرويه بمساعده مدرب وطنى هو آليو سيسيه حتى وقت قريب وبدأسيسيه مساعدا فى المنتخب الأول السنغالي قبل أن يكتسب الخبره كامله معه ويصعد القيام بدور الرجل الأول ووقتها تمتد رؤيته لتشمل جميع الأجهزه الفنيه للمنتخبات السنغالية وكانت النتيجة التأهل لكأس العالم والحصول على بطوله الأمم والفوز بكأس الأمم للشباب والناشئين وحتى الكره النسائية والمحليين ..أما لدينا فنتفنن فى توسيع الفجوات بين كل منتخب وآخر وتعيين من يظن أنه صار ملكا على الفئه السنيه المحددة ولا يجوز لأخر التدخل فى الأمور الخاصه به مهما بلغ حجمها وشأنها وحافظ مجلس الجبلايه على اختلاف تشكيلاته وأشخاصه على هذا الوضع حرصا على ترضيه أكبر عدد ممكن من المنتفعين والموالين لقيادته ..والنتيجة كما نرى ونتابع ونشاهد وصرنا جميعا نبحث عن طريق ممهد وسالك لأذن جحا رغم تبرع البعض بمساعدتنا فى الإشاره اليها دون عناء أوتعببالتالي أراد رؤيتهم فى الملعب ..نفس الأمر فى السنغال التى بنت نهضتها الكرويه بمساعده مدرب وطنى هو آليو سيسيه حتى وقت قريب وبدأسيسيه مساعدا فى المنتخب الأول السنغالي قبل أن يكتسب الخبره كامله معه ويصعد القيام بدور الرجل الأول ووقتها تمتد رؤيته لتشمل جميع الأجهزه الفنيه للمنتخبات السنغالية وكانت النتيجة التأهل لكأس العالم والحصول على بطوله الأمم والفوز بكأس الأمم للشباب والناشئين وحتى الكره النسائية والمحليين ..أما لدينا فنتفنن فى توسيع الفجوات بين كل منتخب وآخر وتعيين من يظن أنه صار ملكا على الفئه السنيه المحددة ولا يجوز لأخر التدخل فى الأمور الخاصه به مهما بلغ حجمها وشأنها وحافظ مجلس الجبلايه على اختلاف تشكيلاته وأشخاصه على هذا الوضع حرصا على ترضيه أكبر عدد ممكن من المنتفعين والموالين لقيادته ..والنتيجة كما نرى ونتابع ونشاهد وصرنا جميعا نبحث عن طريق ممهد وسالك لأذن جحا رغم تبرع البعض بمساعدتنا فى الإشاره اليها دون عناء أوتعب
أخبار الجمهور نبض الشعب وقلب الحقيقة