وزير الزمالك والرياضة المصري، تولى منصبه في يونيو 2018.
خلال فترة توليه المسؤولية، واجهت إدارته عدة انتقادات وتحديات، يمكن تلخيص بعض “الإخفاقات”
أو النقاط التي أثيرت حولها انتقادات بناءً على تقييمات الرأي العام والإعلام كالتالي:إدارة الأزمات في الملاعب الرياضية: شهدت بعض المباريات الكبرى، مثل مباريات الدوري المصري أو مباريات إفريقية، مشكلات تنظيمية، مثل التكدس في المداخل،
ضعف الأمن، أو سوء إدارة حضور الجماهير. هذه الأحداث أثارت انتقادات حول قدرة الوزارة على تنظيم الأحداث الرياضية الكبرى بكفاءة.تدهور البنية التحتية الرياضية: على الرغم من إطلاق مشاريع لتطوير المنشآت الرياضية، إلا أن هناك شكاوى مستمرة من الأندية والرياضيين بشأن سوء حالة بعض الملاعب والصالات الرياضية،
خاصة في المحافظات خارج القاهرة والجيزة.
ضعف دعم الألعاب الفردية:
رغم النجاحات الفردية لبعض الرياضيين المصريين (مثل لاعبي السكواش والمصارعة)، إلا أن هناك انتقادات بسبب نقص الدعم المالي والفني لبعض الألعاب الفردية مقارنة بكرة القدم، مما أثر على تحقيق إنجازات أوسع في بطولات عالمية.
إخفاقات في الأداء الأولمبي: في دورة الألعاب الأولمبية طوكيو 2020 (التي أقيمت في 2021)، حققت مصر 6 ميداليات، البعض اعتبر أن الأداء كان دون الطموح مقارنة بالإمكانيات
والاستعدادات، مع انتقادات حول نقص الإعداد والتخطيط طويل الأمد.مشكلات مراكز الشباب: هناك شكاوى من ضعف تطوير مراكز الشباب في المناطق الريفية والمحافظات النائية،
حيث لا تزال العديد من هذه المراكز تعاني من نقص الموارد أو سوء الإدارة، مما يحد من دورها في اكتشاف المواهب.
الجدل حول الخصخصة والاستثمار: بعض قرارات الوزارة المتعلقة بإشراك القطاع الخاص في إدارة المنشآت الرياضية أثارت جدلاً، حيث اعتبر البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى استبعاد الفئات الشعبية من الاستفادة من هذه المنشآت.ضعف التنسيق مع الاتحادات الرياضية: واجهت الوزارة انتقادات بسبب التوترات المستمرة مع بعض الاتحادات الرياضية، مثل اتحاد كرة القدم، مما أثر على سلاسة اتخاذ القرارات وتنفيذ السياسات الرياضية.
ملاحظات:
هذه النقاط تستند إلى تقييمات عامة وانتقادات متداولة في وسائل الإعلام والرأي العام حتى يوليو 2025
