الرئيسية / أخبار عاجلة / فضيله الامام الاكبر “متولي الشعراوي”والسقطه الكبره للاعلامي الكبير “عمرو اديب”

فضيله الامام الاكبر “متولي الشعراوي”والسقطه الكبره للاعلامي الكبير “عمرو اديب”

كتبت: ناديه محمد انور

 

فضيله الامام الاكبر هو أكبر أمام وسطي في العصر الحديث ويحبه ويجله المسلمين والمسيحيين وتصدي الامام لمحاولات جمه الفكر التكفيري وكان أحد المخلصين للدوله المصريه ولم يكن يستحق أن يستضيف الإعلامي الكبير عمرو اديب ناقض فني وكاتبه تم ادنتها في قضيه ازدراء الأديان لتوجه اتهامها للامام بإنه كان فرحان للهزيمه علي طريقه لا تقربه الصلاه فلقاء الامام مع الاعلامي “طارق حبيب ” مسجل لدي التلفزيون المصري وقال الرجل فرحت للهزيمه حتي لا نخسر ونهزم في ديننا إذا الرجل كان في صف الدين وهو راجل دين ولهو أسبابه التي لا نعرفه وممكن أن نعرف بعضها لو تم اعاده إلقاء المسجل ولم يجرؤ أحد علي اتهام فضيله الامام او توجيه أي نقض من المسؤولين أو رجال الدين للرجل .

هل الكاتبه” فاطمه ناعوت ” اقوي أو ازكي من جميع المسؤولين ورجال الدين . هل هي فقيه في الدين بالطبع لا هي حولت نص الكلام للهدف التي تريده والناقد الآخر يوافق علي عرض سيره الامام محمد عبده ولا يوافق علي الامام “الشعراوي ” لماذا؟

الامام محمد عبده متوفي منذ زمن والجيل الحالي لا يعرف عنه شئ أما الشعراوي معظم الموجودين يعرفونه وهنا تكمن المشكلة الامام “محمد عبده “مذكور في معظم الكتب والتاريخ والافلام والجميع يعرفه لاكن اذا ادخل علي سيرته بعض الرتوش الفنيه والاكاذيب لم يلحظها أحد سو المختصين اما الامام الشعراوي من الصعب ادخال أي موقف أو افكار كاذبه للي نجاح العمل الفني الذي يريده الاستاذ لأن الجميع سيعترض الان مازال من يعرف الامام علي قيد الحياة وسوف يقوم بتكذيب اي شيأ دخيل لذالك يحاولون تشويه صورته اسألوا جميع الفنانين والفنانات عن فضيله الامام وذالك علاوه على تشبيه آراء الامام بالالفاظ في منتها الانحطاط ويعاقب عليها القانون أما استاذنا الإعلامي الكبير فات عليه أن الناقض الفني ينتقض عمل فني والناقض الرياضي ينتقض عمل رياضي والكتابه “فاطمه ناعوت “تنتقض روايا او نص ف اين هو العمل الفني حتي يتم نقضه ونٱيد أراهم أنهم كانو يوجهون سهامهم الي شخص الامام مباشره وهذا ما يرفضه الجميع المسحيين قبل المسلمين والمسلمين قبل الجميع في المفروض عند نقض الامام الشعراوي يكون الناقض راجل دين أو معروف عنه أنه ملم بالدين فكان الهدف من نقض الامام هو إلقاء قنبله ضوء ولم يدركوا أن هذه القنبلة ضوءها شديد يعني الأبصار عندما تتعرض العيون لهذا الضوء سيكون اخر شئ تري ونصيحتي للاعلامي الكبير أن يبادر بدقديم حلقه عن الامام الشعراوي ويكون ضيوفه رجال الدين حتي يتبراء من الاتهامات والا ستكون هذه الحلقة بدايه الانزلاق ونخصر اعلامي في مكانه “عمرو اديب” الان هذه الحلقة التي تم تقديمها كانت نبش في قبر الامام ونهش في جسمانه بعد وفاته لأكثر من عشرين عام ولا تأكله لحم أخيكم ميتا” صدق الله العظيم ”

ويجب علي الأزهر الرد علي هذه الحلقه وتصحيح الأفكار والنويه السئ التي تجعل من كاتبه أن تجمع فديوهات عن رجل دين فكان ذالك أشبه بإنتقام لي شيا ما لا نعرفه واخيرا رحمه الله عليك يا مولا ومعلمات فصيله الامام” محمد متولي الشعراوي”