عندما يغيب الناخب ويسخط المهتم، يصبح السؤال ليس عن الأفراد، بل عن جدوى العملية السياسية ذاتها.
إن عزوف الناخبين عن صناديق الاقتراع والسخط المتزايد من المهتمين بالشأن السياسي ليس محل نقاش او جدال في مقالتي ‘
لكنه دعوة للدراسة والتدبر العاجل في جوهر ونظام الحياة السياسية ومسارها في وطننا العزيز من منظور سياسي بحت بعيداً عن الإتفاق أو الأختلاف والموالاة والمعارضه . شاركونا آرائكم….
أخبار الجمهور نبض الشعب وقلب الحقيقة