الرئيسية / رياضة / تأييد ومبايعه للدكتور عادل فهيم رئيسا مدى الحياه أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد كمال الاجسام …نقدر تاريخه العريق وأنجازاته

تأييد ومبايعه للدكتور عادل فهيم رئيسا مدى الحياه أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد كمال الاجسام …نقدر تاريخه العريق وأنجازاته

كتب محمود سعد
جميع منظومه كمال الاجسام من أعضاء الجمعية العموميه واجهزه فنيه ولاعبين الكل يتحدث عن إنجازات الأسطورة الدكتور عادل فهيم ويبرزون محاسنه وشخصيته القويه …قوى فى تحمل الكثير من المواقف الصعبة والأزمات والتغيرات والخسه من البعض ومتغيرات بعض النفوس المريضة ..قوه وصلابه الدكتور عادل جعلته يستمر طوال اكثر من 30 عاما بخلاف كونه شخصيه إداريه رفيع المستوى كأحسن ادارى على مستوى العالم على مدار13 مره على التوالي بل تم تكريمه من الاتحاد الدولى خلال كونجرس بطوله العالم والبطولة الأفريقية التى أقيمت مؤخرا بالقاهرة وأيضا من الاتحاد الليبي والاتحاد البحريني والأردن الشقيق والعماني جميع الدول ألعربيه تسعى لتكريم شخصيه مشرفه وسيرته الذاتية مليئة بالنجاحات
مع بداية تسعينيات القرن الماضي، كانت رياضة كمال الأجسام على موعد مع تغيير جِذري في شكل ومضمون اللعبة في مصر، فمنذ أن تولى دكتور مهندس “عادل فهيم” مهام إدارة رياضة كمال الأجسام في مصر وأصبحت هذه اللعبة الأكثر انتشاراً، والاتحاد المصري في عهده الأكثر تحقيقاً للإنجازات العالمية بالأرقام والمستندات.

ففي عهده تربعت مصر على عرش ترتيب الدول في بطولات العالم لسنوات طويلة ومتتالية، وحصد أبطال كمال الأجسام عشرات الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية، وأصبح لاعبونا نجوماً يُحسب لهم 1000 حساب في كل دول العالم، فنال بذلك الثقة الكبيرة في إدارته للعبة في الداخل والخارج، وتعددت مهامه ليصل إلى قمة المناصب الإدارية في الاتحاد الدولي لكمال الأجسام واللياقة البدنية IFBB.

ولعل الحصيلة النهائية لكم الجوائز والألقاب التي حصل عليها طوال مسيرته تخبرنا من هو، فعلى الصعيد المحلي نال الكثير من جوائز التكريم؛ أهمها تكريمه من الرئيس المصري الأسبق “محمد حسني مبارك”، وعلى المستوى العالمي نال أهم وأكبر أوسمة الاتحاد الدولي لكمال الأجسام، فمن القلادة الذهبية التي لا تُمنح إلا للملوك ورؤساء الدول، إلى وسام الاستحقاق، ثم وسام الإنجازات الفريدة، ثم درع الشجاع والإقدام، إلى لقب أفضل إداري في العالم 13 مرة على مدار تاريخه الإداري، مما جعلت منه هذه التكريمات، وتلك المناصب الإدارية الرفيعة؛ أفضل إداري في القرن العشرين في رياضة كمال الأجسام؛ ممثلاً لمصر أمام العالم، وكم كنت محظوظاً أنني عاصرت تلك الفترة من عُمر رياضة كمال الأجسام في مصر، وسجلت بقلمي تاريخ عريق من النتائج والإنجازات التي يفخر بها كل رياضي وكل مواطن عاشق لتراب بلده.